شهادة الأيزو
استحقاق شهادة الأيزو ISO 9001 :2015 2022
استحقاق شهادة الأيزو ISO 9001 :2015 2022
هنّأ أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها الأمير تركي بن طلال، طلاب وطالبات جامعة الملك خالد الخريجين للعام الجامعي 1444. جاء ذلك خلال رعايته حفل تخرج الدفعة الـ 25 من طلاب وطالبات الجامعة للعام الجامعي 1444هـ - 2023م «دفعة اليوبيل الفضي»، وذلك بالملعب الرياضي بالمدينة الجامعية في الفرعاء.
وأكد الأمير تركي بن طلال، أنه تم العمل بتضافر الجهود على إنجاز وتذليل العقبات التي واجهت المشروعات الجامعية وإتمامها خلال عام ونصف فقط، وما كان ذلك ليتحقق لولا فضل الله تعالى، ثم حرص وتوجيهات القيادة، واليوم نحتفل بتخريج طلاب الجامعة من هذا الصرح العظيم.
وبَدأ الحفل الذي حضره أكثر من 25 ألفاً، بآيات من القرآن الكريم، ثم ألقى رئيس جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، كلمة رحب فيها براعي الحفل والحضور، مؤكداً أن «الوطن الغالي يتوشح فخراً بأكثر من 12 ألف خريج وخريجة ليكونوا سواعد بناء وشركاء في تحقيق التطور والبناء». وأضاف، أن الطلاب والطالبات الخريجين بدؤوا مرحلة جديدة من العطاء يجسدها كل خريج وخريجة لوطنه الغالي بكل معاني الوفاء، في وطنٍ عظيم آمنت حكومته بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، بأن العلم هو طريق التنمية وأن الإنسان محورها، مقدماً شكره للقيادة الرشيدة ولأمير منطقة عسير على دعمه غير المحدود للجامعة ومنسوبيها وطلابها، ومثمناً ما تحظى به الجامعة من وزارة التعليم.
كما هنّأ السلمي الخريجين والخريجات، قائلاً: «شكراً لأسركم الكريمة التي رعت الإنجاز، حتى رأته اليوم بكل فخر واعتزاز، وشكراً لمنسوبي الجامعة الكرام، الذين أدوا الأمانة فاستحقوا الاحترام».
عقب ذلك أعلن عميد القبول والتسجيل الدكتور علي الخالدي، وعميد الدراسات العليا الدكتور أحمد آل فائع، نتائج الخريجين والخريجات من مختلف المراحل، إذ بلغ عدد خريجي وخريجات برامج الدراسات العليا 1360 طالباً وطالبة في مختلف المراحل «الدكتوراه - الماجستير - الدبلومات العالية»، وعدد الخريجين والخريجات من مرحلتي الدبلوم والبكالوريوس 11085 خريجاً وخريجة، منهم 4008 خريجين، و6257 خريجة في مرحلة البكالوريوس، ومن مرحلة الدبلوم بلغ عدد الخريجين 211 طالباً، و613 طالبة، عقب ذلك شاهد أمير منطقة عسير والحضور، فيلماً مرئيّاً بعنوان «خريج وطن»، ثم أوبريتاً للاحتفاء بالخريجين، كما تلا عميد شؤون الطلاب الدكتور علي القحطاني قَسَم الخريجين، وفي نهاية الحفل كرّمت الجامعة الخريجين والخريجات الحاصلين على مراتب الشرف في مختلف المراحل والتخصصات.
اختتمت إدارة الأنشطة الرياضية بعمادة شؤون الطلاب الأولمبياد الرياضي التاسع لكليات جامعة الملك خالد للفصل الدراسي الثاني والتي أقيمت منافساته خلال الفترة من ٢٥ / ٥ / ١٤٤٤هـ إلى ٤ / ٦ / ١٤٤٤هـ بالصالة الرياضية في القرعاء حيث اشتمل على لعبتي كرة القدم للصالات وتنس الطاولة.
وبحضور سعادة عميد عمادة شؤون الطلاب الدكتور : علي بن مسفر القحطاني أقيمت المباراة النهائية بين فريق كلية الأعمال وفريق كلية علوم الحاسب الآلي.
حيث تم تتويج فريق كلية الأعمال بكأس بطولة كرة القدم لخماسي الصالات والميداليات الذهبية و مبلغ مالي لكل طالب.
كما تم تتويج فريق كلية العلوم الطبية التطبيقية بأبها في مسابقة تنس الطاولة.
يجدر بالذكر أنه شارك في الأولمبياد الرياضي التاسع أكثر من ١٠ كليات من كليات الجامعة.
وفي ختام الحفل تم التقاط الصور التذكارية.
حققت عمادة شؤون الطلاب ممثلةً بإدارة الأنشطة الرياضية المركز الثاني في سباق اختراق الضاحية ضمن بطولات الاتحاد الرياضي للجامعات السعودية والتي أقيمت خلال الفترة 2 - 4 / 4 / 1444هـ بجامعة جازان.
ويعتبر هذا الإنجاز نتاجاً للدعم المتواصل من قبل معالي رئيس جامعة الملك خالد أ.د فالح بن رجاء الله السلمي للأنشطة الطلابية في كافة مجالاتها و الدعم المستمر لطلاب وطالبات الجامعة لتحقيق اهداف رؤية وطننا الغالي 2030.
وقد اشاد سعادة عميد عمادة شؤون الطلاب د. علي بن مسفر القحطاني بهذا الإنجاز، مقدماً شكره ومباركته للطلاب المشاركين في هذا السباق ولإدارة الأنشطة الرياضية.
مؤكداً على بذل المزيد من الجهد لتحقيق المزيد من الأنجازات، شاكراً معالي رئيس الجامعة أ.د فالح بن رجاء الله السلمي على دعمه لكافة الأنشطة وما نتج عنه هذا الدعم من إنجازات بإسم الجامعة.
وأكد أن عمادة شؤون الطلاب وجدت لخدمة طلاب وطالبات الجامعة وتطوير مواهبهم على كافة الأصعدة لتحقيق أهداف وطننا وإبراز مواهب هذا الوطن الغالي وقد بلغت مسافة السباق 10 كم وبمشاركة بما يقارب 120 لاعباً من 20 جامعة مشاركة.
اشتمل الاحتفال، الذي نظمته عمادة شؤون الطلاب بالتعاون مع كلية الاقتصاد المنزلي والإدارة العامة للاتصال المؤسسي وشاركت فيه مختلف الوحدات بالجامعة، على عرض لأزياء الأطفال للتأسيس وقصائد شعرية، إضافة إلى أوبريت «يوم بدينا»، كما تم خلاله تكريم الفائزين بالمسابقة الطلابية، إضافة إلى عدة فقرات متنوعة.
وهذا وقد رفع رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، باسمه وباسم منسوبي ومنسوبات الجامعة، التهنئة للقيادة، مؤكداً أننا نعيش مناسبة عظيمة، نستذكر فيها قصص الشموخ وملاحم المجد الخالدة، التي سطرتها هذه البلاد قبل ثلاثة قرون؛ حتى غدت دولة رائدة وحضارة عظيمة ألهمت العالم بتجربتها.
وأوضح رئيس الجامعة أنه في 1139هـ/ 1727م، كان للجزيرة العربية موعد مع مرحلة جديدة من الأمن والأمان والبناء والعطاء؛ إذ أسس الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- الدولة السعودية، وانطلقت الدولة المباركة من الدرعية ككيان سياسي وحضاري؛ لتحقق عبر تاريخها حضوراً رياديّاً على مختلف الأصعدة وفي شتى المجالات.
وأضاف السلمي: «منذ ذلك التاريخ والمنطقة تشهد تحولاً عظيماً في تنميتها وحياة أبنائها، وعزز هذا التحول وحقق هذا النجاح التلاحم بين القيادة والشعب والسعي الحثيث من الجميع نحو التنمية، واليوم نزهو في ذكرى يوم التأسيس بوطننا الشامخ وحضارتنا العريقة وقيمنا الإنسانية الراسخة؛ فحاضرنا الزاهر يروي للأجيال ما وصلت إليه بلادنا وما تتطلع إليه، وماضينا المجيد يشهد بسجل حافل من التضحيات العظيمة والعزيمة والإصرار في سبيل البناء، ورؤيتنا الطموحة 2030م، تأخذنا إلى عالم التطور والتقدم والريادة».
وأكد رئيس جامعة الملك خالد، أن ذكرى يوم التأسيس كما هي مناسبة للفخر والاعتزاز بما تحقق، هي أيضاً مناسبة لاستشعار ما نعيشه وما نحظى به من مقدرات وطنية عظيمة وحياة كريمة وتنمية شاملة، وهي أيضاً مناسبة لتجديد العزم على المضي قدماً وبذل أقصى الجهود للإسهام الفاعل في تنمية الوطن وتحقيق رؤيته الطموحة 2030.
ثم اطلع رئيس الجامعة، بعد وصوله مقر الاحتفال على المعارض المصاحبة، التي ضمت معارض أزياء التأسيس وتصميمها والطهي والفنون التشكيلية، مشيداً بما شاهده، مؤكداً دور ذلك في تعزيز الهوية الثقافية والتراث الحضاري.
وكانت الجامعة أعدت خطة للاحتفال بمناسبة يوم التأسيس، شملت 3 فعاليات كبرى مركزية في المدينة الجامعية بالفرعاء والمدينة الجامعية للطالبات بقريقر وفرع تهامة، إضافة إلى مشاركة مختلف وحدات الجامعة بفعاليات وبرامج متنوعة، إضافة إلى الشراكة مع نادي أبها الأدبي وبعض الجهات في تنظيم برامج احتفالية، واحتضان فعالية «الليوان» التي تنظمها وزارة الثقافة على مدى 3 أيام.
أكد معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي أن الجامعة في مناسبة ذكرى اليوم الوطني السعودي الـ 92 تعيش أبهى صورها بفضل دعم القيادة الرشيدة الذي أسهم في تحقيق العديد من المنجزات في المجالات الأكاديمية والإدارية وكذلك التقنية، فضلًا عن بناء خطة الجامعة الاستراتيجية 2030 والتي يقوم عليها أبناء وبنات الوطن، إضافة إلى المواءمة الاستراتيجية بين خطة الجامعة والخطط التطويرية لمنطقة عسير التي ستنعكس على مخرجات الجامعة وتقدم وتطور منطقة عسير كوجهة سياحية عالمية.
جاء ذلك خلال احتفال الجامعة باليوم الوطني الـ 92 الذي نظمته عمادة شؤون الطلاب، بالقرعاء بحضور عدد من وكلاء الجامعة ومنسوبيها والطلاب والطالبات، تحت عنوان "احتفال الدار".
كما أوضح عميد شؤون الطلاب بالجامعة الدكتور علي القحطاني أن ما تحظى به الجامعة في ذكرى اليوم الوطني يجسد الدعم والاهتمام بالتعليم والتعلم من قبل ولاة الأمر - حفظهم الله -، لافتًا إلى أن ذلك الاهتمام مكّنها من تحقيق دورها الريادي في تنمية الإنسان والمكان، مشيرًا إلى أن الجامعة بكافة كوادرها وطلابها وطالباتها يحتفلون بهذه المناسبة خلال الفترة 25 - 29 سبتمبر ولاءً وانتماءً واستشعارًا لنعمة الوطن.
فيما اشتمل الاحتفال على العديد من الفقرات التي تضمنت مسيرة، وأوبريتا وطنيا، وكذلك لوحة شعرية قدمها طلاب الجامعة، إضافة إلى تكريم الفائزين في مسابقة الجامعة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني، والتي شملت مجالات الشعر الفصيح والشعبي، والفن التشكيلي، وكذلك مجال التصميم، والفيديو، والتصوير الفوتوغرافي.
يذكر أن الجامعة أقامت العديد من البرامج والفعاليات الاحتفالية بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ 92 في جميع مقراتها طيلة أيام الأسبوع.